نهاية فيلم ترينسبوتينغ (1996) هي صدمة من التفاؤل المظلم. رينتون يختار الحياة، يسرق فرصته الثانية، ويسير نحو المستقبل بابتسامة تقول إن الهروب ليس نظيفا لكنه ممكن. نهاية مثالية لفيلم يرفض أن يبقى ساكنا.