اتضح أن أسعار البيض كانت في الواقع تخضع لديناميكيات العرض والطلب الطبيعية، وأن إنفلونزا الطيور لم تكن "عذرا"، ولم تكن هناك حاجة لكشف مؤامرة ضخمة للتلاعب بأسعار صناعة البيض.