مع اقتراب نهاية العام، يمكنني أن أضيف بفخر عاما آخر من عدم فقدان أي تمرين! استمر هذا خلال السنوات العشر الماضية وكان جزءا أساسيا من صحتي النفسية والجسدية مع بعض الإصابات هذا العام، أتذكر كم هو نعمة أن أتمكن من التحرك