وذلك لأن فلاسفة عصر التنوير حاولوا تصوير الصين كمملكة للعقلانية الخالصة يقودها علماء مدربون في الفلسفة، فتخطوا الخرافات الفلكية الفاضحة، والتضحية البشرية، وما إلى ذلك.