المواضيع الرائجة
#
Bonk Eco continues to show strength amid $USELESS rally
#
Pump.fun to raise $1B token sale, traders speculating on airdrop
#
Boop.Fun leading the way with a new launchpad on Solana.
كلما تقدمت في العمر، زادت الإثارة التي أشعر بها إلى الماضي، وكلما شعرت بمسؤولية أكبر لتعليم أطفالي عن التاريخ الرائع الذي يحمله هذا البلد. عيد الشكر له طريقة في إبراز هذا الشعور. الوصفات المألوفة، وقصص العائلة، والتقاليد التي استمرت بهدوء عبر الأجيال كلها تذكرني بأن ثقافتنا لا تبقى إلا إذا اخترنا أن ننقلها بنية واضحة.
أفكر كثيرا في اللحظات التي شكلتنا كأمريكيين. أتذكر الألعاب النارية في الرابع من يوليو التي أضاءت ليالي الصيف، ومسرحيات المدرسة حول أول عيد شكر، ومباريات البيسبول تحت أضواء الملاعب الساطعة، وأفلام ديزني في صباحات عطلة نهاية الأسبوع، وأحياء مزينة بالأعلام. أفكر في قصص عزيمة واشنطن، وقيادة لينكولن الثابتة، ورؤية الدكتور كينغ التي حركت الأمة. أفكر في شجاعة الجنود الذين قاتلوا بعيدا عن وطنهم، وقوة العائلات التي بنت حياة من لا شيء، والإيمان الذي يحمله الكثيرون بأن العمل الجاد يمكن أن يخلق مستقبلا أفضل.
هذه الذكريات عاشت في طفولتنا وشكلت هويتنا كدولة. ليست أشياء صغيرة. هي قطع من قصة مشتركة أعطتنا شعورا بالانتماء.
لكن الثقافة ليست مضمونة. يعيش فقط عندما نعلمه، ونحميه، ونروي القصص التي شكلتنا. ولا يمكننا السماح لجيل أن ينشأ وهو يعتقد أن أمريكا شيء يستحق الاستياء. ندين لهم بالفخر، وبالفهم، وارتباط بالتضحيات والآمال التي بنت هذا البلد.
في عيد الشكر هذا، هذا ما وجدت أفكر فيه وممتنة له. التاريخ الذي شكلنا، والقيم التي ورثناها، والمسؤولية التي نحملها لضمان أن يعرف الجيل القادم جمال البلد الذي جاء منه.
الأفضل
المُتصدِّرة
التطبيقات المفضلة

