المواضيع الرائجة
#
Bonk Eco continues to show strength amid $USELESS rally
#
Pump.fun to raise $1B token sale, traders speculating on airdrop
#
Boop.Fun leading the way with a new launchpad on Solana.
الطباعة المبدعة الرئيسية صدرت للتو!
نقارن كيف يشكل البشر ونماذج اللغة الكبيرة أحكامهم عبر سبع مراحل معرفية.
نسلط الضوء على سبع خطوط صدع، وهي نقاط يتباعد فيها البشر ونماذج اللغة الكبيرة بشكل جوهري:
خطأ التأمين: يرسخ البشر الحكم في التجربة الإدراكية والمتجسدة والاجتماعية، بينما تبدأ نماذج اللغة الكبيرة من النص فقط، وتعيد بناء المعنى بشكل غير مباشر من الرموز.
خطأ التحليل: يقوم البشر بتحليل المواقف من خلال عمليات إدراكية ومفاهيمية متكاملة؛ تقوم نماذج اللغة الكبيرة بالترميز الميكانيكي الذي ينتج تمثيلا ملائما هيكليا لكنه ضعيف دلاليا.
عيب التجربة: يعتمد البشر على الذاكرة الحلقية، والفيزياء الحدسية وعلم النفس، والمفاهيم المكتسبة؛ تعتمد نماذج اللغة الكبيرة فقط على الارتباطات الإحصائية المشفرة في التضمينات.
خطأ الدافع: الحكم البشري يوجه بالعواطف والأهداف والقيم والدوافع التي تشكلت تطوريا؛ لا تملك نماذج اللغة الكبيرة تفضيلات جوهرية أو أهدافا أو أهمية عاطفية.
خطأ السببية: يفكر البشر باستخدام النماذج السببية، والفاعلية المضادة، والتقييم المبدئي؛ تدمج نماذج اللغة الكبيرة السياق النصي دون بناء تفسيرات سببية، وتعتمد بدلا من ذلك على الترابطات السطحية.
الخطأ فوق المعرفي: يراقب البشر عدم اليقين، ويكتشفون الأخطاء، ويمكنهم تعليق الحكم؛ تفتقر نماذج اللغة الكبيرة إلى المعرف فوق المعرفي ويجب أن تنتج دائما مخرجا، مما يجعل الهلوسات لا مفر منها هيكليا.
خطأ القيمة: تعكس الأحكام البشرية الهوية والأخلاق والرهانات الواقعية؛ أحكام نماذج اللغة الكبيرة هي توقعات احتمالية للرمز التالي بدون تقييم جوهري أو مساءلة.
على الرغم من هذه الانقسامات، يبالغ البشر بشكل منهجي في تصديق مخرجات نماذج اللغة الكبيرة بشكل منهجي، لأن اللغة السليمة والواثقة تنتج تحيزا للمصداقية.
نجادل بأن هذا يخلق حالة بنيوية، المعرفة:
المعقولية اللغوية تحل محل التقييم المعرفي، مما ينتج شعورا بالمعرفة دون أن تعرف فعليا.
لمعالجة المعرفة، نقترح ثلاث استراتيجيات مكملة: التقييم المعرفي، الحوكمة المعرفية، والثقافة المعرفية.
الورقة الكاملة في الرد الأول.
مشترك مع @Walter4C & @matjazperc

الأفضل
المُتصدِّرة
التطبيقات المفضلة
