أفكاري حول فضيحة المشتري. هناك تفسيران محتملان: 1. فريق المشتري لم يفهم حقا معنى الضرر الجانبي المعزول. طريقة معاملة الضمانات هي حرفيا *أهم* عامل مخاطرة في بروتوكول الإقراض. إذا لم يفهموا هذا المبدأ الأساسي لأسواق الإقراض، فما الذي لا يفهمونه أيضا؟ هل هم كفؤون بما يكفي ليثقوا بأموالك في الودائع؟ عدم فهم معنى الضمان المعزول أمر لا يغتفر على الإطلاق لبروتوكول الإقراض، لذا ربما هناك تفسير بديل: 2. البديل لعدم الكفاءة هو أن فريق جوبيتر كان يسيء تمثيل جزء أساسي من بروتوكولهم بهدف تضليل المستخدمين وجذب الودائع. أيهما أسوأ؟