كان الأمر مثيرا للاهتمام وإن كان مثيرا بعض الشيء للمشاهدة. بعض النقاط المستخلصة: 1) تماما كما تغرد أماندا فيشر، هناك صورة واضحة تظهر - لم يحاولوا فهم التقنية بشكل حقيقي، بل عملوا في الغالب بناء على الأجواء والأشياء التي تبدو مشابهة للوهلة الأولى - دون اعتبار للحيازة الذاتية، أو الشيفرة الثابتة، أو الفرق بين شيء يعمل على خادم وبلوكشين 2) عدم وجود أي رغبة في التمييز بين مطوري البرمجيات، والواجهة الأمامية، والبروتوكولات، وDAOs، وغيرهم 3) تعريفه لماهية "التمويل اللامركزي الحقيقي" ضيق جدا لدرجة أنه اضطر لاستخدام عبارة "الحبل بلا دنس" لوصفه. بشكل أساسي يرفض كل شيء غير البيتكوين باعتباره مركزيا 4) هو لا يفهم كيف تعمل ترقيات Uniswap ويبدو أنه يفترض أننا نجري تغييرات على قاعدة كود البروتوكول بعد النشر. هذا غير صحيح. كل نشر هو قاعدة كود جديدة تماما، القديمة لا تزال موجودة إلى الأبد، ويجب على المستخدمين اختيار نقل الأموال إليها. هذا هو أقصى حد لللامركزية، ربما يتجاوز الهاردفورك. 5) عندما سئل لماذا لا يوظفون بعض مطوري العقود الذكية لفهم كيفية عمل Uniswap وإذا كان لدينا السيطرة، اعترف ببساطة بأنهم لا يفهمون كيف يعمل أو يحاولون ذلك. يقول إن ذلك سيتطلب مضاعفة ميزانيتهم ثلاث مرات. هم يوظفون آلاف المحامين لرفع دعاوى قضائية، ولم يحتاجوا إلا إلى مطور واحد هههه 6) يقول إن "ادخل وسجل" كان بحسن نية وليس فخا. لذا أشر إلى مشروع تشفير واحد قام بذلك، ونجح فيه، وبنى عملا حقيقيا يعمل حاليا (لا يمكنك ذلك) 7) سعيد لأنه اعترف بأن الأمر يبدو سيئا جدا أن جميع رسائل جينسلر اختفت بطريقة سحرية حتى لو حاول أن يتجاهلها كحادث. لو اختفت سنتان من رسائلي عندما كان لديهم إشعار حفظ ضدي، ربما كانوا سيوصون بتوجيه تهم جنائية