عادة ما يجبر الفساد الكبير الحكومة على إصلاح الاستراتيجية. تاريخيا، هذا ينقلب على من يحاول إصلاحه. كانت أثينا تعاني لفترة من الزمن، حيث كان الأرستقراطيون يقرضون الحبوب للمزارعين أثناء سوء المحاصيل، لكن المزارعين يصبحون عبيدا عندما لا يستطيعون سدادها. كانت صفقة سيئة حقا. الطبقات العليا كانت فقط تقتل المبتدئين. هذا كان يقتل السيرفر لأنه إذا كان الجميع عبيدا فلن يكون هناك من تستعين به لجيشك. كان الأثينيون الأحرار سابقا يباعون لتجار العبيد الأجانب. الحل؟ سولون يلغي كل الديون، محررا جميع عبيد الديون. جميع الديون تمسح حتى الصفر. المشكلة كانت أن الديون المالية ألغيت لكن أصحاب الأراضي احتفظوا بأراضيهم. أخبر أصدقائه عن هذا من قبل، وأخذوا قروضا ضخمة لشراء أراض. لقرون، كان هؤلاء هم النخبة الثرية الجديدة. ثروة جيلية. أصحاب الحضانة الصوماليين في عصرهم. هذا أغضب الجميع. كان الفقراء يريدون أرضا. صحيح أنهم لم يعودوا عبيدا لكنهم ما زالوا مفلسين وبلا مأوى. الأرستقراطيون خسروا الكثير من المال. تم حماية أصحاب المنازل من جيل الطفرة السكانية. أصدقاء المحتالين أصبحوا أغنياء. تم طرد سولون من المدينة.