مؤخرا، أصبح موضوع رفع سعر الفائدة في اليابان أكبر متغير يؤثر على الأسواق المالية بعد خفض سعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي. رفع سعر الفائدة من بنك اليابان ليس مجرد مهمة منزلية لليابان، بل هو "مرساة تسعير" مرتبطة بتكلفة الأموال العالمية. إذا كان الاحتياطي الفيدرالي يتحكم في مفتاح الصنبور، فإن بنك اليابان يتحكم في درجة حرارة المياه. الهبوط في أغسطس من العام الماضي كان "علاج بالصدمات"، والآن الإشارة المتشددة هي "غلي الضفادع في الماء الدافئ"، رغم أنه لن ينهار فورا، لكنه سيستمر في استنزاف السيولة المضاربية في السوق. الليلة، سيناقش موقع Space تأثير المواضيع المالية الأخيرة على سوق العملات الرقمية وما قد يكون عليه المستقبل