نسبة صغيرة فقط من ميزانية اليشيفا تأتي من الدولة. في ضوء ذلك، أتوقع أن يكون المتشددون أكثر الجمهور تحررا في إسرائيل، وأن يتبنى رسالة مثل: "اتركونا وشأننا، لا نريد ميزانياتكم، ولا نريد الخدمة من force@AryeErlich."