الأشخاص الذين صرخوا بغضب بسبب حصول هانتر بايدن على منصب في مجلس إدارة بوريسما بقيمة 300,000 دولار لا يمانعون مع حصول دون جونيور على صفقة بقيمة 690 مليون دولار مع حكومة ترامب.