أكثر من 1000 قس صهيوني مسيحي مختار في إسرائيل لتدريب خاص يركز على "معركة الحقيقة"، ملتزمين بالدفاع عن إسرائيل مهما كلف الأمر. يشمل هؤلاء القساوسة شخصيات إعلامية بارزة ومؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وكثير منهم لديهم متابعون كبيرون، وأكثر من 200 لهم علاقات مباشرة بالبيت الأبيض. المهمة هي مكافحة معاداة السامية وإعادة تدريب الأجيال الشابة في الولايات المتحدة وحول العالم. "هذه ليست جولة إلى إسرائيل، بل هي إحاطة رفيعة المستوى لتكليف هؤلاء القساوسة الإنجيليين بأن يكونوا شركاء مع دولة إسرائيل لتحقيق هدفها النهائي."