عندما يشوه حكم الطبيب بفعل الأيديولوجيا، ويقود مجال طب النوع الاجتماعي بأكمله من قبل المتعصبين، لا خيار أمام الحكومات المسؤولة سوى التدخل وحماية الشباب الأبرياء من الأضرار الطبية المدمرة.