في رحلتي العربية رأيت مؤسسا يدخل من الدرجة الأولى، يخلع ساعة رولكس ويتحرك كسيدة ليأخذ صورة سيلفي في الدرجة الاقتصادية، قبل أن يعود إلى الدرجة الأولى.