مرة أخرى، يجب أن أقول إن حقيقة أن اليمينيين يرون هذا الفيديو كصحافة شرعية تظهر أن لدينا بالفعل قضية استخباراتية في اليمين. هذا غباء كرتوني ومن المحرج التعامل معه كدليل على أي شيء