واحدة من أكثر الجوانب التي لا تقدر حق قدرها في الإمارات هي أنه لا يوجد شيوعيون. تحتفظ بما تعمل من أجله والجميع يتفق أن هذا هو الوضع. لا مراقبة للجيب أو أن تكون 'كريما' بأموال الآخرين.