دعاة الدعاية على قنوات التلفزيون الفيدرالية الروسية في حالة هستيرية، ونشطين في إثارة الذعر بسبب ما يسمى "الهجوم" على منزل بوتين. يقدم الكرملين هذه الحادثة على أنها "بداية حرب" بينما يشدد السيطرة على الفضاء الإعلامي ويزيد من الدعاية المحلية.