الدلالة هنا هي أن بيرني ساندرز يعتقد أن هدف الوظائف هو توفير إيرادات ضريبية للولاية، وليس إنتاج أشياء ذات قيمة للمجتمع. لو كان لدينا كل الأشياء التي نريدها ولا نحتاج للعمل في وظيفة، لما دفع أحد لبيرني.