هل تعلمون أنه بعد مشاهدة إعادة إنتاج كونان قبل سنوات، شعرت بالاشمئزاز من هوليوود لدرجة أنني كتبت معالجتي الخاصة المكونة من 51 صفحة لتكون تكملة لكونان؟