رأيت آلاف المنشورات حول الاحتيال في الرعاية الاجتماعية من يمينيين على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي يجب مقاضاتها إذا ارتكب الناس جرائم، لكن لم أر أي منشورات عن عشرات المحتالين الأثرياء الذين سرقوا مليارات من آلاف الأشخاص الذين عفوا عنهم ترامب.