الشعب الإيراني لا يفتقر إلى الشجاعة، بل يفتقر إلى القيادة. على مدى 46 عاما، كان 90 مليون منهم ينتظرون قائدا يقاتل من أجلهم. شخص لا يعرف الخوف، دبلوماسي، ومستعد لتلبية متطلبات الوظيفة. آمل أن يتقدم هذا الشخص!