بناء أطراف صناعية وظيفية من ليغو يصنع طفلا في السادسة عشرة من عمرهم هو أمر ملهم. هذا يظهر مدى سرعة تسريع المواهب في مجال الروبوتات. يجب أن نبني بنية تحتية يرث فيها هؤلاء المهندسون المستقبليون عالما من الاستقلالية القابلة للتحقق، وليس الذكاء الاصطناعي الغام.