لمن استغربوا من إصرار رئيس تحرير نيويورك تايمز جوزيف كان على أن الصحيفة فهمت قصة "صرخات بلا كلمات" بشكل صحيح، ها هو الآن في دافوس قبل عدة سنوات يصر على أن قصص الصحيفة عن أسلحة الدمار الشامل في العراق كانت صحيحة أيضا.