كان ترامب واحدا من أكثر الرؤساء تنازلا في التاريخ، حيث استطاع أن يبدو كأحد أقل الرؤساء تنازلا في التاريخ. سيسجل كأكبر محتال معارض مزيف باع قاعدته وبلده لدولة أجنبية. إلا إذا غير مساره قريبا.