مات، من الأفضل أن تجلس لأنك ستفقد وعيك من شدة الغضب عندما أخبرك أن أحد أكبر مرتكبي الاحتيال في ميديكير في تاريخ بلدنا، لم يتهم بجريمة فحسب، بل أصبح سيناتورا أمريكيا.