بعيدا عن وادي الغرابة يكمن ذروة التنجيم، حيث تعتمد أي قدرة على التمييز بين ما يراه المرء مصطنعا والواقع على معتقدات وأساليب وصفية متزايدة الخرافات التي لا تؤدي أفضل من الصدفة العشوائية