فيلم كوكب القردة (1968) يبرز النهاية بقوة حتى أصبح النهاية هي الفيلم. صورة واحدة تعيد صياغة كل ما سبقها، دون حوار أو شرح. ليس منعطفا تعجبك. إنه إدراك تجلس معه بنفسك.