أليس هذا مسليا؟ أتذكر أوقاتا كانت فيها وسائل الإعلام التقليدية تصف جورجيا ميلوني بأنها "يمينية متطرفة" وخطيرة. وبما أن اليسار لا يملك حقائق حقيقية أو حجج قائمة على البيانات، فإنهم ببساطة يطلقون على الأشخاص ذوي الآراء السليمة "اليمينيين المتطرفين" أو أسوأ.