كونستانتين (2005) بنى عالما خارقا قذرا ومأهولا، كيانو ريفز تعلق بالشخصية، وكانت القصة تلمح إلى شيء أكبر بكثير، ثم فجأة... توقفت. ذلك الفيلم حصل على جزء ثان بترك الكثير من الجحيم غير مستكشف.