لا يمكنك حرفيا العثور على أي مقال سائد عن الاحتيال في مينيسوتا... ولا حتى واحدة... كيف يمكن لرجل بسيط يحمل كاميرا أن يكتشف أكثر من 110,000,000 دولار من الاحتيال في يوم واحد، لكن المؤسسات الإعلامية العملاقة التي تقدر مليارات الدولارات خلف الأبواب الزجاجية "تفتقد" ذلك لسنوات؟ ليس لأنهم لم يجدوه. بل أنهم لن يفعلوا هم يائسون لدفن هذا، وحماية حلفائهم الأيديولوجيين، وتشويه سمعة أي شخص يكشف مدى فساد النظام بمقالات "ليس سيئا كما يبدو" أو بتحويله إلى سرد قائم على العرق لإسكات الناس هذا واضح جدا في وضح النهار القصة ليست مجرد احتيال... القصة هي التغطية الضخمة....