لا أحد يتحدث عن تورط سولانا في الإمارات إلى درجة أن المؤسسين (أو المؤسسين) غادروا الغرب ليصبحوا عربا في الصحراء لا توجد شركة أنظمة أمريكية جادة تفعل ذلك