الولايات المتحدة خلقت أسوأ كوابيسها الخاص وهو هواوي. بدون العقوبات، لكانت هواوي مجرد شركة تكنولوجيا اتصالات وشركة أشباه موصلات بدون مصانع. لكن بعد العقوبات، أصبحت هواوي الآن: 🔹مزود حلول تصنيع أشباه الموصلات. 🔹شركة أشباه موصلات بدون مصانع. 🔹شركة أم لعدة شركات أشباه موصلات صانعو المعدات. 🔹شركة بنية تحتية لشبكات الاتصالات التقنية. 🔹شركة برمجيات، تمتلك نظاما بيئيا كاملا من البرمجيات والبنية التحتية الرقمية وSaaS. 🔹شركة الذكاء الاصطناعي. 🔹شركة سيارات. 🔹شركة إلكترونيات استهلاكية. 🔹شركة تكنولوجيا خضراء.