أقصى حدود الوجود البشري تكمن في جودة أفكارنا، وليس في جودة سلوكياتنا. الحضارة، إن وجدت، أكثر شراسة من العالم الذي تطور فيه نوعنا، لكننا جميعا نتفق على أنه من الأفضل أن نعيش في هذا العالم بدلا من البقاء فيه.