تم التقاط هذه الصورة للدكتور أبو صفية قبل عام، بعد أن حاصرت القوات الإسرائيلية مستشفى كمال عدوان وأغلقت. لا يزال محتجزا لدى إسرائيل. هؤلاء هم الرهائن الذين تتجاهلهم وسائل الإعلام والمسؤولون الغربيون.