🚨 الاحتيال في مجتمع الصومال في مينيسوتا ليس معزولا! يربط المحققون العمل برجل صومالي من مينيابوليس لا يملك مؤهلات سريرية واضحة (باستثناء شهادة في العلوم السياسية). يزعم أن العملية تستغل التراخيص المتساهلة في مينيسوتا لمقدمي خدمات التدخل التنموي والسلوكي المبكر (EIDBI)، والتي تركز أكثر على الأوراق من التحقق الميداني أو شهادات الموظفين. يمكن لمقدمي الرعاية أن يفرضوا على ميديكيد حوالي 50–60 دولارا في الساعة لما يصل إلى 20–40 ساعة أسبوعيا لكل طفل، مما قد يحقق 48,000+ دولار سنويا لكل طفل مسجل—حتى لو لم يحدث علاج فعلي أو قليل جدا. ترتبط هذه الادعاءات بتحقيق فيدرالي أوسع في احتيال خدمات التوحد في مينيسوتا، نشأ من فضيحة "تغذية مستقبلنا". وقد اتهم المدعون عدة مزودين (غالبا ما يملكونه أو يديرون صوماليا) بتقديم مطالبات احتيالية لخدمات غير مقدمة، وتوظيف موظفين غير مؤهلين، ودفع رشاوى للآباء. شهد برنامج التوحد في الولاية ارتفاعا كبيرا في التكاليف والمزودين في السنوات الأخيرة، مما دفع مكتب التحقيقات الفيدرالي لمداهمات مكتب التحقيقات الفيدرالي، واحتجاز المدفوعات على عشرات المراكز، وتوجيه تهم بمئات الملايين من مزاعم الاحتيال. لم تذكر وسائل الإعلام الرئيسية تحديدا "توحد عباد الشمس" في التقارير حتى 27 ديسمبر 2025، لكن النمط يطابق حالات موثقة مثل Smart Therapy LLC. يبدو أن هذا جزء من الثغرات النظامية في إشراف ميديكيد في مينيسوتا على خدمات التوحد، وليس احتيالا معزولا. بل تحول الأموال. h/t @jammles9