يتحدث الأسقف أثناسيوس شنايدر بوضوح شديد، كمسيحي حقيقي: "هم ليسوا لاجئين، بل غزاة يريدون أسلمة أوروبا. يريدون تدمير الثقافة التاريخية لأوروبا."