لا أحبها كثيرا، وعندما أمتلك المال، أرتدي الذهب والفضة على جسدي. لا أحب أي شيء زائد علي، خاصة المعدني، فهو قبيح جدا، وحتى أنني أحلق جسدي (باستثناء رأسي). ما أندم عليه أكثر هو أنني كنت أعاني من قصر النظر عندما كنت في المدرسة، وكان من غير المريح ارتداء النظارات، كان سيكون من الجميل لو لم أستطع ارتداء النظارات، لو ولدت في عائلة ذات ثقافة نسبية مقارنة بوالدي، ربما لم أكن لأعاني من قصر النظر (لا أنصحني بجراحة قصر النظر، لا تفكر في ذلك). ) لكن عيد الميلاد، اخرج معي واذهب إلى حانة. همم، لأنه كان وسيما جدا، أوقفه حارس الأمن، ثم رفع يده اليسرى وسرب من باتيك فيليب، تعرف عليه حارس الأمن فورا، وبدون كلمة، تفضل بالدخول! كان هناك أيضا جامعة نسائية دعيت للشرب معا، وعرفت الجامعة النسائية من خلال حديثنا أن الساعة التي كانت ترتديها كانت باتيك فيليب، بسعر يصل إلى مليون يوان، ثم غيرت جامعة النساء وضعها، وجلست بجانب هوه، وكانت تدلك هوم من وقت لآخر...... في ذلك الوقت، فهمت معنى شراء الساعات وارتداء الملابس بعد أن يكون لديك المال، وبالفعل، لا يزال الناس يعتمدون على الملابس!! 👋👋👋