هذا أمر استثنائي حقا: كنا جميعا نعلم ذلك، لكن جيك سوليفان يؤكد أن زيارة بيلوسي لعام 2022 كانت خطأ فادحا انتهى به الأمر إلى مصلحة الصين: "أعتقد أن تكلفة تلك الزيارة على تايوان تجاوزت بكثير الفائدة التي تلقتها تايوان، لذا بالنسبة لي هو حساب بسيط جدا." ويشرح أن "ذلك أدى ليس فقط إلى رد فعل فوري من الصين، بل إلى تغيير في بيئة العمليات حول تايوان لم يعد كما كان من قبل. لذا تغييرات جوهرية في بيئة تايوان المباشرة وسلبية."