والبابا، ومعظم الكرادلة، ومعظم الأساقفة والكثير من الكهنة سيلقون اللوم على التراجع الذي حدث في عهدتهم على كل شيء حرفيا إلا على فشلهم الخاص، والتهديدات السطحية والاستيقاظ التي كانوا يوجهونها لمن يتوقون إلى الشيء الحقيقي.