هيلين توماس كانت مؤسسة أمريكية، رائدة لا يمكن إنكارها في الصحافة في القرن العشرين، وعضوا ثابتا في فريق الصحافة في البيت الأبيض لعقود. لكن مسيرتها المهنية دمرت، وألغيت جوائز الصحافة باسمها، لأنها تحدثت نقديا وقسوة عن إسرائيل: