البيانات الحالية تترك مجالا لكلا القصتين: اقتصاد المتفائل "بخير" وقلق المتشائم "هل نحن في ركود؟". أرقام الناتج المحلي الإجمالي الأخيرة لا تدفعنا حقا للخروج من تلك المنطقة الرمادية—بل تذكرنا فقط بأن عدم اليقين لا يزال موجودا.