في فيلم قسطنطين، كان الجحيم مبنيا على لقطات انفجار نووي. أراد المخرج أن تشكل هذه اللحظة أساس مظهر الجحيم في الفيلم. كانت فكرته أن الجحيم هو كون مواز. إنه موجود في بعد آخر كنسخة كاملة من عالمنا.