إذا كانت حرية التعبير عنصرا ذا قيمة في العلاقات الخارجية الأمريكية، فستتوقع أن إدارة ترامب ستكون أكثر انتقادا للدول التي تعارضها—الصين، روسيا، دول الخليج—وليس الاتحاد الأوروبي.