أعلنت عائلة بروس ويليس أنهم سيتبرعون بدماغه للأبحاث العلمية بعد وفاته. وصفت زوجته، إيما هيمينغ ويليس، هذا القرار في كتابها لعام 2025 "الرحلة غير المتوقعة"، موضحة أنه رغم صعوبة الاختيار عاطفيا، إلا أنه "ضروري علميا" لمساعدة الباحثين على فهم الخرف الجبهي الصدغي (FTD) بشكل أفضل.