بعد وقت قصير من نشر كاتب في نيويورك تايمز تصويرا غير مسيء لبعض الآباء غير المؤيدين لأطفال متحولين جنسيا، وقع أكثر من ألف من الليمينغ الإعلامي رسالة مفتوحة تطالب الصحيفة بأن تصبح مجرد صوت لدعاية عبادة النوع الاجتماعي. تقريبا كل صديق وكل جهة اتصال للمؤلف في المجال وقعت عليها. عندما التقت الكاتبة بواحدة منهن وسألت لماذا وقعت على إدانة موجهة إليها، هز الموقع كتفيه وقال بلا مبالاة "أوه، لم أقرأه."