ضغط أحد الصحفيين على مسؤول في جامعة براون وكان يشغل السؤال في أذهان الجميع: المراسل: "لذا أطرح هذا السؤال بدافع احترام عميق، لكنني طرحته لكثير من الآباء المحبطين الذين تواصلوا معي. لذا أرجو أن تضع ذلك في اعتبارك." "ويريدون أن يعرفوا كيف لا توجد كاميرات على مدرسة بصندوق تبرع بقيمة 9 مليارات دولار على أحد المباني القديمة على أطراف الحرم الجامعي حيث حدث هذا؟ ولا حتى في الباب الأمامي. من الذي يأتي ويذهب؟" "الآن، يسألون هذا السؤال وهم يعلمون أن مطلق النار قد فعل ما أراد، لكن الكاميرات، أ، كانت ستثنيه أو ب، التقطت نظرة أفضل عليه ولم نكن لنكون هنا اليوم بعد خمسة أيام."