"بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين، تظهر التوقعات أن مراكز البيانات في العالم يمكن أن تتسبب في تلوث كربوني يساوي مناطق نيويورك وشيكاغو وهيوستن الكبرى مجتمعة."