البرلمان المجزأ، والتنافس الشخصي بين من يأملون في خلافة الرئيس في 2027، سيجعل عام 2026 في فرنسا فوضويا. هناك ثلاثة سيناريوهات تلوح في الأفق الصورة: جيتي إيميجز