هذا الأمر جعلني أكثر من أي شيء آخر، مدى ودية بعض الفصائل (معظمها ليبرالية) في الحكومة مع الصحفيين الذين تقع مهمتهم "كشف الحقيقة" عنهم كأن يدا واحدة تغسل الأخرى